
والإجابة تبدأ من التدريب على تهدئة العقل، وتحديد وقت مخصص للتفكير بدلاً من تركه مفتوحًا، وممارسة التأمل أو التدوين اليومي للأفكار.
عندما يتم التركيز على اللحظة الحالية، يمكن للفرد تجاوز السلبيات والتفكير في الحلول والاستراتيجيات التي يمكن اتباعها لتحسين المزاج والتفكير.
الشك والتردد في اتخاذ القرارات، وبالتالي يمكن أن يؤدي إلى تأخير في إنجاز المهام.
التفكير السلبي هو عدو خفي يمكن أن يسرق من الإنسان سعادته وصحته. ومع ذلك، يمكن التغلب عليه من خلال التوعية الذاتية وتبني استراتيجيات تعزز التفكير الإيجابي.
تمت الكتابة بواسطة: تالا شكوكاني القوص آخر تحديث: ٠٥:٤٥ ، ١٦ أغسطس ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً معلومات طبية سريعة
يُعرف التفكير السلبي بأنه الميل إلى التركيز على الجوانب السلبية للمواقف أو الأشخاص أو حتى الذات.
الشعور بعدم السيطرة، سواء على المشاعر أو مجريات الأمور.
التركيز على ما لديك بدلاً من ما ينقصك يمكن أن يساعد في تغيير وجهة نظرك تجاه العديد من أمور الحياة.
التجارب الحياتية: التعرض للفشل أو الصدمات النفسية يمكن أن يؤدي إلى ترسيخ نمط التفكير السلبي.
لكل إنسان منّا قدرات مدفونة في داخله، وعليه تنميتها وتطويرها بشكل إيجابي لتحقيق أهدافه، فعندما تصب تفكيرك واهتمامك نحو هدف وتسعى لتحقيقه لن يعود هناك مجال للتفكير بالأمور السلبية.
التفكير السلبي المستمر تجاه نفسك بأنك لا تستطيع القيام بتنفيذ مهمة ما أو أنك ستفشل يشعرك بطاقة سلبية، فلا بد من تعزيز الثقة بالنفس ومحاولة التفكير بشكل إيجابي للتخلص من هذه المشاعر.[٣]
٢-القلق بشأن الحاضر: يشعر الكثير منا بالقلق تجاه تفاصيل الحياة اليومية. فكثيراً ما نفكر بما سيعتقده أصدقاؤنا وزملاؤنا عنا، وما إذا كنا نقوم بأداء جيد في العمل، وغيرها الكثير ممّا يتعلق بما نواجهه كل يوم من انقر هنا أحداث وعلاقات اجتماعية.
هذه العبارات البسيطة قد تبدو عابرة، لكنها تزرع في الداخل مشاعر الإحباط، وتحتاج إلى وعي لتصحيحها.
فيما يلي أبرز العوامل التي تؤدي إلى التفكير الزائد والقلق